تعرف على الفريق

نشأت في مدينة باث الجميلة في جنوب غرب إنجلترا، وانتقلت إلى مانشستر لمتابعة دراستي. بعد أن حصلت على درجة البكالوريوس في الأعمال، عملت في خدمة الصحة الوطنية (NHS) في المملكة المتحدة لعدة سنوات، قبل أن أعيد تأهيلي لأصبح معلمًا في المدارس الابتدائية.

مع أكثر من عقد من الخبرة في المدارس المتخصصة التي تلبي احتياجات الطلاب ذوي الاحتياجات الإضافية، كان لي شرف التواصل مع طلاب من خلفيات متنوعة، كل منهم لديه احتياجات فريدة تتطلب تقديمات وتدخلات متخصصة.

لقد دفعني التزامي بالتعليم الشامل لمتابعة درجة الماجستير في الاحتياجات التعليمية الخاصة والإضافية في جامعة شرق لندن، بالإضافة إلى الحصول على جائزة SENCO الوطنية من جامعة ميدلسكس.

في السنوات القليلة الماضية، خدمت بفخر كمعلم دعم في واحدة من أكاديميات الدار. الآن، أنا متحمسة لتولي تحدٍ جديد في أكاديمية المنى البريطانية، وهي مدرسة تكرّس جهدها لتعزيز والاحتفاء بالتنوع العصبي..

في دوري كرئيسة لقسم الدعم، سأقوم بالإشراف على تطوير منهج شامل، وإجراء تدريب للموظفين، وتنفيذ أفضل ممارسات التعليم. سيظل تركيزي ثابتًا على أولويات واحتياجات الطلاب وتعزيز التعاون بين الآباء والمعلمين والمتخصصين لضمان تحقيق أفضل النتائج التعليمية. هدفي هو المساهمة في جعل أكاديمية المنى البريطانية منارة للشمولية والتميز.

بعيدًا عن العمل، أنا أم لثلاثة مراهقين. أجد متعة في السفر، ومقابلة أشخاص جدد، واستكشاف المطاعم والمقاهي التي تقدمها أبو ظبي.

أنا متحمسة لهذا الفصل الجديد في أكاديمية المنى وأتطلع إلى المساهمة في مجتمعها النابض والتزامها بالتعليم الشامل.

نشأت في مدينة ميدلزبره في إنجلترا. لطالما كان لدي شغف بالرياضة والتمثيل، وانتقلت إلى ليفربول لعدة سنوات أثناء إكمال دراستي للحصول على درجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في الدراما. ثم عدت إلى ميدلزبره لإكمال دورة تدريس وبدأت مسيرتي التعليمية هناك.

قبل الانتقال إلى الإمارات العربية المتحدة، عملت في المرحلة الابتدائية العليا وشغلت عدة أدوار قيادية مختلفة في مدرستين مختلفتين جدًا في ميدلزبره. كنت المسؤول عن مواد التربية البدنية واللغة الإنجليزية في جميع أنحاء المدرسة، بالإضافة إلى التدريس من الصف الثالث إلى الصف السادس.

ثم انتقلت إلى الإمارات وبدأت التدريس في أكاديمية اللؤلؤة البريطانية، حيث توليت أدوار قيادية مختلفة بما في ذلك مدرب التكنولوجيا ورئيس الصف الخامس. بعد ثلاث سنوات هناك، انضممت إلى أكاديمية المنى البريطانية، وأنا فخور بالانتقال من رئيس المرحلة العليا إلى منصبي الحالي كمساعد للمدير.

بصفتي قائد الرعاية الطلابية، أنا شغوف بضمان سلامة وسعادة جميع الأطفال في المدرسة. أريد أن يصل جميع الأطفال إلى طموحهم وأن يعيشوا حياة سعيدة وصحية، محققين النجاح في كل ما يقومون به.

أنا فخور للغاية بالعمل في أكاديمية المنى البريطانية، بفضل الأطفال المذهلين، والموظفين، والآباء الذين لدينا، مما يخلق شعورًا قويًا بالترابط.

تخرجت من جامعة جلاسكو بتخصص علم النفس بدرجة الماجستير (مع مرتبة الشرف) في عام 2005. أثناء دراستي للحصول على هذه الدرجة، وجدت أن لدي اهتمامًا خاصًا بعلم النفس التنموي والتربوي وقررت الاستمرار في دراسة التعليم الابتدائي.

أكملت دبلوم دراسات عليا في التعليم الابتدائي من جامعة ستراثكلايد في عام 2006. عملت في المدارس الابتدائية في غلاسكو، ثم سافرت الى آسيا وأستراليا لمدة عام. وبعد عودتي إلى اسكتلندا، قررت أن أجمع بين شغفي بالتعليم والسفر و انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة في عام 2010.

انا فخورة بأني كنت عضوً في عائلة أكاديميات الدار لمدة عشر سنوات، خلال ذلك الوقت، عملت في أكاديمية الياسمينة و قمت بالتدريس عبر المرحلة التأسيسة الأولى والمرحلة الثانية وشغلت مناصب ادارية مختلفة منها كمديرة مواد دراسية، مديرة قسم، مديرة المرحلة التأسيسية، ومساعدة مدير التعليم المرئي.

أؤمن أن يكونوا الأطفال محور كل ما نقوم به؛ يجب أن يرى المعلمين التعليم من خلال عيون طلابهم، ويقوموا بتحديد أهداف تتحدى قدراتهم وتسهل من رحلات تعلمهم حتى يتمكنوا من الوصول إلى إمكاناتهم الكاملة، بلا سقف أو حد للتوقعات. يشرفني بأن أكون جزءًا من مجتمع المنى بصفتي مساعدة مدير للمناهج والتقييم، حيث أعمل باستمرار على تطوير منهج غني وممتع، لضمان تحفيز جميع الطلاب وإدراكهم للإمكانيات اللانهائية المتاحة لهم طوال فترة تعليمهم.

أتيت من أيرلندا الشمالية، وانتقلت إلى دبي في عام 2008 وبقيت هناك لمدة 15 عامًا. لقد منحني التدريس والقيادة في ثلاث مدارس متميزة خلال هذه الفترة ثروة من الخبرة في العمل مع طلاب ومعلمين استثنائيين. بدأت مسيرتي المهنية كمعلم فصل ومع اكتساب خبرتي في التدريس عبر المرحلة الابتدائية. تقدمت بسرعة إلى أدوار القيادية بسبب شغفي بمساعدة الآخرين وإحداث تغييرات إيجابية للطلاب والمجتمع المدرسي ككل. بدأت رحلتي القيادية كمسؤولة السنة، ثم انتقلت إلى رئاسة قسم التقييم، وأخيرًا إلى نائب المدير قبل أن أبدأ منصبي الجديد كنائب مدير أكاديمية المنى البريطانية.

إن توفير أفضل التجارب التعليمية لجميع الطلاب هو أحد المحركات الرئيسية بالنسبة لي، بالإضافة إلى ضمان شعور جميع الأطفال بالأمان والقيمة والسعادة أثناء وجودهم في المدرسة. في بيئات المدارس السابقة، كان لي الشرف في قيادة مجالات مثل التعلم والتعليم، والتقييم، وتصميم المناهج. أتطلع إلى قيادة بعض هذه المجالات وأكثر في أكاديمية المنى. حصلت على درجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف من جامعة كوينز في بلفاست. كما أنني أمتلك درجة الماجستير في القيادة والإدارة التعليمية. أنا مؤمنة بأهمية التعلم مدى الحياة، وأسعى باستمرار لتعلم المزيد، وتحسين نفسي، وتطوير مهاراتي كمعلم وقائد.

بعد انتقالي إلى أبو ظبي في عام 2023 إلى أكاديمية المنى في منتصف العام الدراسي، استمتعت حقًا بلقاء العائلات والتعرف على كيفية دعم وتعزيز دور المدرسة. انتقلت من دبي إلى أبو ظبي مع زوجي الذي يعمل أيضًا في مجال التعليم. نستمتع بالسفر والبقاء نشيطين في الامارات، وذلك بفضل الطقس الجميل والشمس الساطعة على مدار العام.

أتطلع إلى العمل جنبًا إلى جنب مع فريق العمل المتميز في أكاديمية المنى وأن استمر في دعم الطلاب والعائلات. لا تترددوا في التواصل معي عبر البريد الإلكتروني، وباب مكتبي مفتوح دائمًا.

مع أكثر من 17 عامًا من الخبرة في مختلف الصناعات، بما في ذلك 13 عامًا في القطاع التعليمي، فإن تركيزي الثابت على السلامة والرفاهية يشمل التزامًا بخلق بيئات تعليمية استثنائية تعطي الأولوية للتعليم الجيد. كعضو موثوق في فريق القيادة التنفيذية، ألعب دورًا حيويًا في خلق البيئة اللازمة لمدرسة متميزة.

على مدار السنوات الـ 13 الماضية، أتيحت لي الفرصة للتعاون مع مجموعات تعليمية كبيرة، مما منحني مستويات عالية من الثقة والمعرفة في تقديم كل ما هو مميز في العمل. كنت عضوًا مؤسسًا في مدرسة مستدامة في دبي، تقع في المدينة المستدامة.

حصلت على درجة الماجستير في إدارة الأعمال ودرجة البكالوريوس في الاقتصاد. بالإضافة إلى ذلك، أنا معتمد في مجموعة متنوعة من دورات الصحة والسلامة وحماية الطفل. أنا شغوف بالصحة والسلامة، والاستدامة، وإدارة المشاريع.

أنا فخور للغاية بالعمل في أكاديمية المنى البريطانية، بفضل الأطفال المذهلين، والموظفين، والآباء الذين يخلقون شعورًا قويًا بالمجتمع.

لديّ 20 عامًا من الخبرة في التعليم لدى العديد من المؤسسات التعليمية في كل من الأردن والإمارات العربية المتحدة ، حيث كنت أقوم بتدريس اللغة العربية والدراسات الإسلامية. خلال هذا الوقت اكتسبت الخبرة في تعليم الطلاب في المرحلة الابتدائية و الثانوية على حد سواء.

أنا فخورة بكوني جزءاً من عائلة أكاديميات الدار لـ 16مدة عامًا . لقد منحني العمل لدى أكاديميات الدار الفرصة لتحقيق مهنة تعليمية رفيعة المستوى كما ساعدني على تحقيق أهدافي على المستوى الشخصي والمهني، بالإضافة إلى تطوير جودة التعليم والتعلم لدي. أسلوبي بسيط للغاية " يزدهر الأطفال السعداء ويتعلم الأطفال السعداء". تتمثل مسؤوليتنا الكبرى كمعلمين وقادة في خلق بيئة يشعر فيها أطفالنا بالأمان والتقدير وبأن لهم صوت مسموع، و في خلق فرص للأطفال ليكونوا متحمسين ومشاركين حقًا في مواد اللغة العربية التربية الاسلامية و الدراسات الأجتماعية والتي أعتقد أنها تؤدي بطبيعة الحال إلى تقدم أكاديمي ممتاز.